في لحظة حوار هادئة في القريب
لك مقترح المراه عدوة المراه حركها من هذه الناحية وقل انت لم تعلمي بعد ان مفتاحي الذي يجعلني خاتما باصبعك هو أنوثتك حينها فقط ستتركي كل استراتيجيات عقول من حولك وتدركي ان أنوثتك أمانك وانت تدركين ذلك كل ليلة حين ينشغل عنك كل رجل بانثاه وكل انثى بذكرها وكأن لا احد على وجه هذه الارض سواهما وانت كيف تقضين لياليك يا زوجتي ما مدى الغربة التي تشعرين بها رغم حظوة وضجيج النهار (اصمت ثم) مازلت الشخص الوحيد الذي مافتق يفكر فيك بصمت ويرتجف بجانب قلبك المرتجف بكل ليلة وراسه فوق وسادته وأنهي الحديث |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|