|
|
|
كنت عندما اقرأ
وراء كل رجل عظيم إمرأه اضنها الزوجه ثم انظر لبعض الحالات فأرى نساء عظيمات دون رجال عظماء حتى أيقنت ان المرأه العظيمه هي الأم وما إن تزوج تسلمه الأم لزوجته فهي إما ان تحفظ تلك الجهود وتنميها وإما ان تسحقها كلها ! وإن كانت الام لم تنمي اصلا ! فيذوب عمر الزوجه وهي تبني وتنهار جهودها إلا مارحم ربي من وجهة نظري اللبنه الاساس على الام والبقيه على الزوجه وعلينا كأمهات ان ننشئ اولادنا نشأه صحيحه سويه. حتى يكونوا قابلين من زوجاتهم للصلاح الذي يوجب السعاده الدنيا متاع وخير متاعها المرأه الصالحه فهي تحفظ الرجل وتأخذ بيديه للصلاح وان لم يصبح صالحا فهي بفضل ورضا من الله عليها تبث الخير والبركات في المنزل عندما تتمحور حياة الرجل حول رضا الله ثم محبة زوجته يكون سعيدا وعظيما اما ان تنحى لمسارات واهتمامات اخرى كالاصدقاء يجعلها في قدر او تفوق قدر الزوجه فهنا الخلل موضوع جميل وقيم شكرا لك |
|
•حينما خلق الخلَّاقُ العليمُ المرأةَ خلق لها المكوِّنات والمميزات التي تستطيع بها أن تجذب وتسعد الرجل في حياته؛ فهي سكن الرجل، وهي المأوى الذي يفرُّ إليه من تعب الحياة وكدِّها ووجعها، وهي الشجرة الوارفة الظلال التي يتفيَّأُ ظلالها، وهي حديقته وربيع دنياه، وخصب معيشته.. وكل هذه الخصال وغيرها تندرج تحت مبدأ "السكن" المذكور في قول الله تعالى الذي خاطب به عموم الرجال: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا).. فمهما أجدنا التعبير والتنظير والفلسفة فلن نصل إلى دقة التشبيه الإلهي في القرآن الكريم.. واقرأ معي بتدبر وتمعّن روعة التشبيه القرآني البديع في موضع آخر حيث يقول سبحانه: (هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ).. ومن المعلوم والمنظور أنَّ اللباس والإزار يكون ملاصقاً للبدن في كل حين؛ وعليه يغدو الزوج أو الزوجة مثل اللباس للآخر لا ينفكُّ عنه. •إنّ الزوجة –يا سادتي ويا سيداتي- تكاد تكون قاعدة الرجل في حياته التي يقف على أرضيَّتِها، وينطلق منها، وتدور بقية أموره الحياتية على هذه القاعدة، ولا يمكن إنكار هذا الأمر كما نرى. وعليه فإنَّ الزوجة تمتلك في يديها تلك القدرات والمميزات والمؤهلات العظيمة التي تكون سبباً في إسعاد بعلها أو شقائه؛ فهي قادرة على تقديم السعادة، والهناء والحياة الطيبة لزوجها على طبقٍ من ذهب مُوَشَّى بالفضة والزبرجد، وهي الدواء، وهي البلسم، وهي الحياة بجمالها وتفاصيلها.. وبالمقابل هي قادرة على تقديم فنون الشقاء، والوجع، والتعب له على أطباقٍ من الهمِّ والغمِّ والنكد المخلوط بالأسى والقهر مما يقوده –بعض الأحيان- لإصابته بالأمراض العضوية والنفسية خصوصاً، وهذه حقيقة واقعية.. وقد صدق أحد الرجال –في الخمسين من العمر، ومن إحدى الجنسيات العربية- حينما قال لي: "يا ولدي، الزوجة هي التي تسبب المرض والتعب للرجل في المقام الأول".. وهو يقصد –بطبيعة الحال والمقال- الزوجة النكدية المُتْعِبَة المُرْهِقَة.. وما أعجب هذه المقولة أيضاً: "الزوجة الطالحة فقر لا ينتهي، وشقاء لا يزول، ووحشة لا تتبدل". •وإننا لو نظرنا بعين التأمل والبصيرة يمنة ويسرة لرأينا نماذج عديدة من الرجال تنطق السعادة في وجوههم، والفرحة في عيونهم نظير حياتهم الزوجية السعيدة المستقرة، وما ذاك يحصل معه إلا من وجود امرأة في حياته أسعدته وأطربته.. وعلى الجانب الآخر نجد أمثلة كثيرة من الرجال الذين اكتست وجوههم بسواد الهم والغم، واختلطت أنفاسهم بالزفرات والتأوُّهات والتنهُّدات التي تكاد تشقُّ صدورهم شقَّاً من الكرب.. ولو حكى أو اشتكى لك فإنك ترى لهيب النار يخرج من فمه حرقةً وألماً، وتشعر بحرارة ذلك.. وكم أستحضر هنا مقولة الفيلسوف سقراط حينما قال لأحد تلاميذه: "تزوج يا بني، فإنك إن رزقت بامرأة صالحة أصبحت أسعد مخلوق على وجه الأرض، وإن كانت شريرة صرت فيلسوفاً". •والأجمل من تلك الأقوال قول الحبيب صلى الله عليه وسلم الذي ذكر به أنّ الزوجةَ الصالحة من السعادة، وأنَّ الزوجة السوء من الشقاء حيث قال: "أربع من السعادة: المرأة الصالحة، والمسكن الواسع، والجار الصالح، والمركب الهنئ. وأربع من الشقاوة: المرأة السوء، والجار السوء، والمركب السوء، والمسكن الضيق".. رواه ابن حبان في صحيحه، وذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة. •وختاماً: يبقى الزواج مثله مثل بقية المشاريع الحياتية القابلة للنجاح والقابلة للفشل بجميع اعتباراته.. ويظلُّ توفيق الله سبحانه وتعالى هو حجر الزاوية في العلاقة الزوجية.. يقول الله تعالى: (وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ).. وعلينا طلب التوفيق منه دوماً وأبداً مع تكرار هذا الدعاء "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ". ::: أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.. |
|
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد...
توهجت صفحات المنتدى بحروفك ومعانيك استاذي البليغ موضوعك جميل وعودتك اجمل .. موضوعك يفند الحياة الزوجية من الناحية النوعية فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ولكن بودي فعلا ان اجري عصفا ذهنيا لمدى صلاح المرأة من عدمه..على هامش هذا الموضوع الجميل: هل صلاحها في تدينها؟ ام صلاحها في حسن تبعلها؟ ام صلاحها فطريقة تربية ابنائها؟ ام صلاحها في قوة تفكيرها ونباهتها وشخصيتها؟ ام صلاحها في دخلها المالي ان كان شهريا ام ارث؟ ام في جميع ما ذكر اعلاه؟ واذا اتفقنا على مبدأ صلاح الزوجة.. فكم نسبة الزوجات الصالحات في مجتمعاتنا؟ في اعتقادي القاصر ان نسبة الصالحات في مجتمعاتنا تكاد تكون في انحسار او تعاني الندرة ادري ان هنا في منتدانا العامر من ستأتي وتلقي اللوم .. وهذا امر طبيعي جداً لان معظم عضوات هذا المنتدى ايجابيات ويقسن الامور على انفسهن الزكية.. ولكني اطلب منهن الانصاف لنعلم حال مجتمعنا وهن الممارسات والمتعاملات مع بني جنسهن في مدارك الحياة العامة.. ويمكن استقصاء الامر اذا نظرت المرأة الى المجتمعات ذات الفرص المتكافئة مثل مجالات العمل او المجموعات الدراسية في الجامعات وكم نسبة الصالحات منهن بالنسبة للعدد الكلي |

وخلك رجل
اقصد يا رسول الله ) أي قل الحق .. 
|
اخي البليغ مزج حرفك بالفكره الصائبه والصياغة الحسنه والعبارات الراقصه والالفاظ الرنانه فأنبتت من كل زوج بهيج .. يانعة هي افكارك دائما يا سيدي .. وعذبة الفاظك .. هي جميلة على الاذن خفيفة على القلب نظرتي للزواج مختلفه .. ولكن اسمحو لي بالاختلاف .. فالاختلاف سنة الحياة في قاموسي الشخصي زوجه اعيش معها وهي جزء من حياتي وهي لاتشكل الا (( 15 % )) سعادتي .. لان سعادتي ليست في زوجه ولا بيت ولا اولاد انا لا اختصر حياتي وهي حياة (( واحده )) لن تتكرر .. بزوجه او اولاد ركز معي اخي في هذه العباره ليس لي الا نفسي واحد ولا احب ان اغامر بها .. ولا احب ان ارهنها في يد امرأه .. هذه قناعة انا مؤمن بها الى العظم .. ولا اتزحزح عنها قيد شعره .. لا اؤمن كثير بحدية زوجة تسعد او تشقي هي جزء من حياتي لا كل حياتي .. عودت نفسي ان اعيش في الحياة بعشرات المشاريع .. احد مشاريعي في الحياة زوجتي وأولادي .. ومن مشاريعي عمارة الفكر .. وزجل الذكر .. والاحسان الى الخلق والعيش بالبساطه .. والرضي بالموجود .. وعدم الاسي الى المفقود .. الخ الخ ولذا لا احب ولا اومن بمبداء (( زوجه تسعد او تشقي )) بل اؤمن كثير بـــــ (( عقل يسعد او يشقي .. وعمل يسعد او يشقي .. ومال يسعد او يشقي )) ثلاثية الحياة الاوليه عندي (( ربك ونفسك ومالك )) وأقصد بالنفس (( صحة الجسد .. سلامة العقل .. المشاعر الايجابيه )) انا بدون رب .. صفر كبير انا بدون نفس .. صفر على الشمال انا بدون مال .. صفر على الشمال واين مكان الزوجه عندك ؟؟ الزوجه هي من الثلاثية الحياتيه الثانويه وهي (( زوجتي .. ابنائي .. علاقاتي )) ذالك انني اؤمن ان بدل الزوجه زوجه .. واذا لم يحصل البديل فلن اشقي قد اعيش بدون زوجه .. وبدل الابناء .. ابناء وبدل الاصدقاء الاصدقاء عندي ثلاث حكم اومن بها في حياتي الاولي معبودك هو الاول في حياتك كل شي منه خلف .. وليس لله من الدنيا خلف الثاني نفسك ليس لك غيرها اذا سلم العود .. الحال تعود مالك هو لحمك ودمك الرجل بدون مال كالبئر بدون ماء .. وكالرس بدون جسد |
|
اخي اقصد معرفك انت و ليس الجريئ
و ليسمح لي الاخ البليغ بسؤال صغير لهذا العملاق الجهبذ يا اخي اذا كانت الزوجة لا تشكل الا 15 من سعادتك ليش مشقي نفسك بالكتابه عن المرأه ؟ ثلاث ارباع مواضيعك تتكلم عن المرأه و بحوثاتك و تلخيصاتك تنتقد المرأه ...! اذا كانت ليست من أصل تفكيرك لماذا تكتب عنها اكتب عن الثقافه عن المواضيع اللي تثيرك و تلاقي اعجابك ثقفنا من خلالك الله يعطيك العافيه فاجأتني بجملتك هذه مع اني من زمان كنت أظن ان المرأه ولاشي عندك و أثبتت ظني |
|
مرحبا بك اخت فردوس غايتي 1 - الكتابه نوعان كتابة فضفضه وتفريغ هم .. كتابة توجيه وهواية اصدقك القول كثير من الاخوات والاخوه يكتبون من باب الفضفضه وتفريغ حمولة الهم وأنا ويشهد على ربي .. اكتب من باب التوجيه .. لان جزء من مشاريعي التى احتسب الى الله بها هي (( انارة افكار الناس )) والسعى لنفعهم في عقولهم .. ولمعلوميتك لدي اهتمامات شبابيه .. واهتمام بالرقيه .. وأهتمام بالدعوه .. وأهتمام بالعلم وما اكتبه هناء عباره عن (( تنوير )) لا فضفضه .. 2 - اختى الكريمة قلت وسوف اقول وسا أظل اقول .. ليس الهدف من الكتابه هو انتقاد جنس على جنس الهدف هو انارة العقول والقلوب بالافكار .. هل ادخل بمعرفي .. واستقطع وقتي من اجل ان انتقد المرأه واخرج ما كمية العدواه بيني وبين المرأه ؟؟ ولماذا انتقدها في المنتدي ..؟؟ هل انا خارج اطار الانسانيه والبشريه حتى اكره المرأه انا ابن انثي واخ انثي وأب انثي وزوج انثي فالانثي جزء من كياني ولحمي ودمي وعظمي .. اين اذهب ؟؟ 3 - لا تتفاجئي اخت فرودس.. جعل الله منزلتك في الفردوس بل انني انصحك نصيحة اخ لا يكن زوجك كل حياتك .. ليكن جزء من حياتك لا تربطي سعادة كلها بزوجك .. الزوج جزء من السعاده وليس كل السعاده وليكن في علمك انني اقول لابنتي وزوجتي هذا الامر .. وادربهم عليه .. وانصح كل من يستشيرني ان لا يكون الزوج كل همه .. لان الزوج جزء من الحياه فهل في هذا الفكره ما يخالف الكتاب والسنه والعقل الصحيح برجاء الاجابه حفظك المولىى .. |
|
البليغ جزاك الله خيرا. والخالة بيتا انارت بعض الجوانب الغامضة
مشكلتي زوجتي ردودك والله تعكر صفو لحظتي لدرجة اني اتوق لدراسة حالات النساء حولك لاستطيع ان افهم لماذا تلبس المنظار الاسود |
|
ما شاء الله .. كلام رائع .. من الجيد أن نقدر للاخرين أدوارهم في حياتنا ونعترف بما لهم وما عليهم
موضوعك جميل بارك الله فيك وجزاك كل خير . ألا يكون رسولنا قدوة لنا ؟؟؟ أليس هو احق بنصرة نفسه من رجال كل زمان ؟؟؟ كيف يرضى رجالنا أن يعاملوا انفسهم بأفضل مما كان لرسول الحق ؟؟؟ أليس محمد أشرف الخلق هو من قال لعائشة عندما غضب معها مره فقال لها: هل ترضين أن يحكم بيننا أبوعبيدة بن الجراح ؟ فقالت: لا .. هذا رجل لن يحكم عليك لي ، قال: هل ترضين بعمر؟ قالت: لا.. أنا أخاف من عمر .. قال : هل ترضين بأبي بكر ( أبيها )؟ قالت : نعم .. فجاء أبو بكر ، فطلب منه رسول الله أن يحكم بينهما.. ودهش أبو بكر وقال : أنا يا رسول الله ؟ ثم بدأ رسول الله يحكي أصل الخلاف .. فقاطعته عائشة قائلة اقصد يا رسول الله ) أي قل الحق .. تخيل تروح تراضي زوجتك فتقول لك أمام الرجال قل الحق ... بالله عليك شنو يكون ردك ؟؟؟ تسكت وتدافع عنها بعد ؟؟؟؟ فضربها أبو بكر على وجهها فنزل الدم من أنفها ، وقال : فمن يقصد إذا لم يقصد رسول الله ، فاستاء الرسول وقال : ما هذا أردنا .. وقام فغسل لها الدم من وجهها وثوبها بيده . وكان إذا غضبت زوجته وضع يده على كتفـها وقال : [ اللهم اغفر لها ذنبـها وأذهب غيظ قلبها ، وأعذها من الفتن ] لما هي تغضب هو يدعي لها بالهداية ![]() وين احنا عن ديننا اللي نستشهد بآياته ؟؟؟ وين ؟؟ لسه بدنا أميال وأميال يالبليغ ربي يبارك فيك ويسعدك . |
|
مرحبا بك أم بلال هذه النقطه بالتحديد تحتاج منا الى دراسه من كافة الجوانب .. لا من جانب واحد فقط ودخولي في هذا النقطه من اجل البحث العلمي لا من الاجل الانحياز لطرف دون طرف 1 - في البحث في سيرته عليه السلام مع نسائه يتضح لكل من قرأها انه كان يعامل عائشه معاملة خاصه .. لانه كانت ريحانة قلبه .. وجنة فؤاده .. وتعامله معها تعامل محب .. لا تعامل عادل ونحن نقول هناك فرق بين تعامل المحب لزوجته .. وتعامل العادل مع زوجته فالواجب هو العدل .. اما تعامل المحب فهو امر جبري لا حيلة للانسان فيه 2 - الرسول عليه السلام كان يعامل عائشه رضي الله عنها معاملة خاصه .. نابعه من حب زوجي عميق وكان يقول كما في سنن ابي دوود (( اللهم هذا قسمي فيما املك .. فلا تلمني فيما تملك ولا املك )) ولاحظي ان هذا الحديث يفرق بين تعاملين تعامل المحب وبه يقول رسولنا انه مما يملك الله ولا يملكه هو عليه السلام تعامل العادل وهو ما يقدر عليه وهو ما يملكه عليه السلام 3 - فإن قلت ان الحديث فيه نظر ..؟ قلنا ان هناك مبررت اخري توحي ان لعائشه تعامل خاص .. منها انها ابنة احب الناس اليه وهو أبو بكر ومنها ان عاشئه صغيره .. توفي عنها رسول الله وعمرها ثمانية عشر عاما ومن المعلوم ان للصغير تعامل يختلف فيه عن الكبير بدليل ان الرسول عليه السلام كان يسرب لعائشة الجواري يعلبن معها بل كانت عائشه تلعب بالعهن وهي متزوجه من رسول الله ومنها ان رسول الله لم يفعل ذالك مع غير عائشه بدليل الجونيه .. حين بني بها رسول الله قالت حين دخل عليها أعوذ بالله منك .. فقال لقد عذت بمعاذ الحقي بأهلك .. وطلقها كلي امل ان نفرق بين تعامله عليه السلام تعامل المحب .. وتعامل العادل وأن لا نحمل الازواج مؤنه تعامل المحب .. لان الحب امر قهري لا حيلة للانسان فيه ونحن نطالبهم بالعدل وأحسان العشره كما امر ربنا سبحانه |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|