أخي فيه مراهقة للمرأه خلال العشرينات من العمر والرجل بالأربعينات وهذا كلام علمي مو من راسي لذلك أغلب الرجال يعيد والزواج بالأربعينات خصوصا الي ماكان عندهم علاقات قبل الزواج
|
اذا كانت قد تربت في بيئه منفتحه غير محافظه غير منظبطه
الاب في مكان والام لاتعلم عن حال البيت شيئا او في بيئه منغلقه جدا ومتشدده من الممكن ان يصدر منها مثل هذا التصرف حتى لو كانت في عمر 30 اذا كانت نفسك قد عافتها فاختصر على نفسك وعليها الطريق ولاتعذبها لانها قد تجد غيرك تعيد معه الحياة بشكل طبيعي وانت كذلك.. اذا كنت لم تعفها ومازلت تكن لها بعض الحب فأنا على يقين ان الزمن سيمحو بعض الجراح وستتعايشان لاسيما ان كان قد صلح حالها حقا.. انت اعطيتها كل شيء كما تقول لكن يبدو انكما تعانيان من ضعف في الجانب الديني وهي على الخصوص فهل تابعتها ؟ هل اديت الامانه التي استرعاك الله عليها فالرجل راع في بيته .. على العموم هذا قرار كما قلت لك ستحدده انت على ضوء المعطيات السابقه لكن الامر يحتاج لبعض التروي لكي تتم الامور بدون ندم. |
المرأه في بداية العشرينات مازالت في بقايا المراهقه..
والمرأه ايضا تصاب كالرجل بمراهقه ان شئنا تسميتها كذلك في الخمسينات.. عندما تبدأ تشعر بفقدانها لقيمتها يزيد ذلك او ينقصه تصرف الزوج تجاهها نسأل الله الثبات على مايرضيه حتى الممات. |
لقد ذكرت اخى الكريم خيانتها فى ردك على سؤال عاشق التونة وبالتالى بالنسبة لرايى لم يعد الا خيار واحد انت تعلمه
وفقك الله وتاب عليها |
يا اخي ..
لا تطلقها و احبسها في البيت .. اعزلها عن العالم الخارجي و امنع عنها النت و الموبايل و لا تجعلها تخرج الا معك و اعتبرها خادمة تخدمك انت و ابنتك .. و خذ الامر ببساطة |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي في الله الله سبحانه وتعالى بعظمتهِ وجبروتهِ يغفر ويسامح عبادة من كبائر الذنوب ، فما بالنا نحن البشر نتكبر على صفة من صفات الله تعالى وما نحن إلا لاشيء أمام الله ؟ أقسم بأني تألمت لما أصابك جداً وأعرف أن الوقع شديد على القلب ، ولكن دعنا نتعلم من الأخطاء ، ودعنا نستفيد منها ونعالجها بالطرق السليمة لا بالطرق الخاطئة. هي بين بيديك الآن فلو أمرتها ما أمرتها سوف تنفذ لك ماتطلب دون تردد ، ليس هي فقط بل أهلها كذلك ، وإن كنت تريد أن تتأكد من توبتها عليك بالخطوات الآتية :. 1- أهجر فراشها إلى إشعاراً آخر. 2- لاتكثر الحديث معها ، بحدود الأسئلة فقط ودع ديدنك الآن " خير الكلام ماقل ودل ". 3- ألغي سبب المشكلة " الأنترنت " وأمنعه نهائياً من الدخول إلى البيت. 4- إن كان هاتفها النقال مما يدعم الشبكات الإجتماعية أبدله بغيرهِ مما لايدعم هذه البرامج. 5- لاتأكل من يدها إلى إشعاراٍ آخر. 6- أجعل زيارتها إلى أهلها يوماً واحداً في الأسبوع. 7- أمنعها من الخروج مع أي شخصٍ من أهلها ، وخروجها يقتصر معك وحدك. 8- أمنع عنها كل صديقاتها ولربما أن يكونن هن سبب المشكلة. 9- قلل من النفقة إلى الضعف ولكن لاتدع شيئاً ينقصها في البيت. 10- أجعل أبنتك معك طوال الوقت ولاتدعها مع والدتها إلى في وقت النوم او الوضوء فإن رأيتها صابرة على هذا كلة و محتسبة صدقني ستكون من عداد التائبات وأضمن لك أنها لن تعود لهذا الطريق أبداً ، وتلك الخطوات أيضاً ستكون خير عقابٍ لها . أحياناً الحب الزائد يعتبر قصوراً ، الإتزان في المشاعر يعتبرُ كمال ، أي لا إفراط ولا تفريط. دع عنك الطلاق الآن ولاتفكر بهِ فأنه من الشيطان ، وأعطها فرصة ، فأن رأيتها تستحق الفرصة فأمسكها بمعروف ، وإن رأيت مالا تطيقه بعد إعطائها هذه الفرصة فلا تتردد بتسريحها بإحسان ، وكفى الله المسلمين شر القتال. أسئل الله أن يريح قلبك . كل التقدير. |
اخويه الكريم موضوعك حساس واايد
وبدايتك كانت طيبه بالعكس تصرفك حلو انك سترت على زوجتك الله يلوم اللي يلومك تقدر تقول وبكل صراحه انك فقدت ثقتها فيها وانها طاحت من عينك بعد اللي صار لكنك تحاول تتعايش مع الوضع مقدره وضعك ونظرتك بس اذا تبا نصيحتي مايحتاي تترك لاب توب بايدها وتلفونها راقبه من فتره لفتره وهالشي حقك .. الخيانه اصعب شي في الحياه .. ممم ابتدي من اول ويديد معاها .. وجوف اذا وفت هالمره او خانت يعني اختبرها موب عيب ولاغلط حاول تختبرها .. بالعكس هالشي حققك وتبا تضمن عمرك معاها .. وانت تعرف كيف تختبرها .. في الف والف طريقه تحطها تحت اختبار وتكتشف هل لازالت بطريج الاغراءات مع شباب او انها بالفعل تابت من قلبها وموب من الظاهر والسموحه |
انا كلامي من كلام اخويه المتفائل وكلامه 100% صحيح وبتطلع بنتيجه ترضيك
|
أخي مضيّع اللفّه والله وانا اقرأ موضوعك وردودك اني أشعر بالمضض والحزن عليك, وأسم موضوعك أكبر دليل على ماتشعر فيه
كلّن بيردّ عليك وكلّن راح يعطيك رأيه من الزاويه اللي هو يشوف منها وأنت عايشت هالخيانه, وانا مقبل ع زواج والله يفكني من هالحاجات لأن لو فعلاً صارت ممكن الحين اقول اني راح اسوي مثل ماتسوّي لكن أعرف نفسي حسّاس زياده عن اللزوم يعني راح اطلّق علطول لأن نفسي بالمستقبل لن تتقبّل وجودها بجانبي والله ودّي بعض الأحيان من كثر ماأسمع عن المصايب اللي زي كذا,أنّي أقول لزوجتي أول ليلة بزواجنا عهد بيننا لو أكتشفتي إنّي خنتك بيوم من الأيّام يحق لك تطلبين الطلاق وأعيّن لك مصروف طول حياتك بعد الطلاق حتى لو تزوّجتي ولو أنا أكتشفت أنك خنتيني راح أطلّقك لو معاي منك 10 أولاد وعهد زي هذا ماينسى بسهولة لكن أخاف أفتح ع نفسي باب أنا في غنى عنه أنا ماعندي نصيحه لك لأني ماعايشت اللي انت فيه لكن أصبر كم شهر يمكن يحنّ قلبك ويرجع الحبّ لها لان تو عمرك 28 سنه ويعني اذا بتقعد طول عمرك معها وشعورك ناحيتها كذا بتتعب عشان كذا اصبر شوف يمكن شعورك ناحيتها يتغيّر للأحسسن وإن تغيّر للأحسن ادعو لكم بالحياه السعيده وإن ماتغيّر فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان, وأدعو من الله انه يشيل عنك همّك, اأخوي مضيّع اللفّه وترا يوم تتكلم عن نفسك حسّيت أنك تشبهني بالصفات لأن كل اللي كتبته عنك يشبهني,عشان كذا والله وانا أكتب ردّي إنّي شايل همّك,تكفى لاتقاطعنا وخلّ موضوعك سبيل للضائعين بالمستقبل مثلك. |
أخوي اقسم بالله العظيم لو اني مكانك لأكسر الدنيا على راسها
ماشاء الله عليك انت ماقصرت معها وتخونك اعوذ بالله الله يعينك ++ أنا معا رأي المتفائل بالله والله يوفقك ويعينك |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي في الله الله سبحانه وتعالى بعظمتهِ وجبروتهِ يغفر ويسامح عبادة من كبائر الذنوب ، فما بالنا نحن البشر نتكبر على صفة من صفات الله تعالى وما نحن إلا لاشيء أمام الله ؟ أقسم بأني تألمت لما أصابك جداً وأعرف أن الوقع شديد على القلب ، ولكن دعنا نتعلم من الأخطاء ، ودعنا نستفيد منها ونعالجها بالطرق السليمة لا بالطرق الخاطئة. هي بين بيديك الآن فلو أمرتها ما أمرتها سوف تنفذ لك ماتطلب دون تردد ، ليس هي فقط بل أهلها كذلك ، وإن كنت تريد أن تتأكد من توبتها عليك بالخطوات الآتية :. 1- أهجر فراشها إلى إشعاراً آخر. 2- لاتكثر الحديث معها ، بحدود الأسئلة فقط ودع ديدنك الآن " خير الكلام ماقل ودل ". 3- ألغي سبب المشكلة " الأنترنت " وأمنعه نهائياً من الدخول إلى البيت. 4- إن كان هاتفها النقال مما يدعم الشبكات الإجتماعية أبدله بغيرهِ مما لايدعم هذه البرامج. 5- لاتأكل من يدها إلى إشعاراٍ آخر. 6- أجعل زيارتها إلى أهلها يوماً واحداً في الأسبوع. 7- أمنعها من الخروج مع أي شخصٍ من أهلها ، وخروجها يقتصر معك وحدك. 8- أمنع عنها كل صديقاتها ولربما أن يكونن هن سبب المشكلة. 9- قلل من النفقة إلى الضعف ولكن لاتدع شيئاً ينقصها في البيت. 10- أجعل أبنتك معك طوال الوقت ولاتدعها مع والدتها إلى في وقت النوم او الوضوء فإن رأيتها صابرة على هذا كلة و محتسبة صدقني ستكون من عداد التائبات وأضمن لك أنها لن تعود لهذا الطريق أبداً ، وتلك الخطوات أيضاً ستكون خير عقابٍ لها . أحياناً الحب الزائد يعتبر قصوراً ، الإتزان في المشاعر يعتبرُ كمال ، أي لا إفراط ولا تفريط. دع عنك الطلاق الآن ولاتفكر بهِ فأنه من الشيطان ، وأعطها فرصة ، فأن رأيتها تستحق الفرصة فأمسكها بمعروف ، وإن رأيت مالا تطيقه بعد إعطائها هذه الفرصة فلا تتردد بتسريحها بإحسان ، وكفى الله المسلمين شر القتال. أسئل الله أن يريح قلبك . كل التقدير. |
كان الله في عونك و أسأله أن يعوضك خيرا و أن يثبت لك الأجر في صبرك على ما أبتليت به .
ملاحظة : لم يكن دخولي للموقع إلا للتصفح فقط و لم أكن أنوي أن أرد على أي موضوع ... لأنني عليل أبحث عما يداويني و لن أكون حكيما لغيري معالجا ... فما أنا فيه من غم يكفي ليعل و يغم كافة الأعضاء و الزوار ... مما يجعل السواد هو محيطهم و الغموض هو مستقبلهم و كره الماضي هو فكرهم و السخط و نبذ الحاضر هو ما يعيشوه ... ولكن شدني موضوعك و رأفت بحالك ... و قلت لعلي أدلي بدلوي مع من قاموا بالرد عليك متمنياً أن أكون كالطبيب المداوي المعالج لغيره العاجز عن علاج نفسه ... و لك أقول ما يلي ... أولاً تذكر ... أن الحياة بشكل عام ... هي دار شقاء و دار إبتلاء و عناء ... لذا لا تتوقع أنه أنت الحزين وحدك في هذه الدنيا بل يوجد من هو أحزن منك , و لا تتوقع أنك أنت الوحيد المبتلى في هذه الدنيا بل يوجد من هو أشد إبتلاء منك , و لا تتوقع أنك الشخص الوحيد الذي طعن بخنجر الغدر , بل يوجد من طعن بخناجر الغدر إلى أن أصبح لا يوجد في جسمة مكان لطعنة واحدة ... هذا بشكل عام يجب أن يكون حاضراً في بالك و لا يغيب عنك و أفضل شي في كل هم و غم أن تقول ( لا حول ولاقوة إلا بالله ... اللهم اجرني في مصيبتي و اخلفني خيراً منها و إنا لله و إنا إليه راجعون )) ثانياً ... تقول أنك استخرت الله كثيراً و لكن لم تحس بمشاعر لا بسلب و لا بإيجاب ...كيف ذلك و أن من خلال حروفك أحسست بما تريد و ما انت مرتاح له ... ولكن في داخلك شي يرفض قبول ما أرتحت له ( انت تعيش صراعاً في مشاعرك بين قبول و نفور ) أنت تريدها و داخلك يرفضها ... لا أنت اللي ماسك بمعروف ولا أنت مسرح بإحسان ... هذه هي القاعدة الشرعية ... هذان حلان فقط و لا يوجد حل ثالث ... أن كنت تحبها و تحب إبنتك و لا تستطيع العيش بلاهما ... يجب عليك أن تعرف ما يلي ... زوجتك ليست ملاك منزه بلا خطيئة فهي مثلها مثلك و مثل كل هذه البشرية تخطئ و تصيب تسيئ و تحسن لها حسناتها و عليها سيئاتها و سيحاسبها من سيحاسب الناس أجمعين ... و لكن رحمة بنفسك و رحمة بها ... إن كنت غفرت لها فتذكر أن مغفرة الله اكبر و قد يغفر لك أكبر مما غفرت لها فليس من المعقول و لا من المنطقي أن تمسكها و تقول بأنني لا استطيع الصبر عنها وعن ابنتي و بنفس الوقت الأفكار السلبيه و السوداوية تطحن في رأسك و تحرق حياتك ... بهذا الشكل ستكونان متضرران انت وهي و هذا حال أقرب لما يكون مخدر موضعي يؤجل الأحساس بالألم ... فإن سامحت و عفوت فأفتح صفحة جديدة ولا تلتفت إلى ما مضى و تذكر بأن الله ( لو لا الذنب لم يوجد المغفرة ) و يجب أن تواجهها بأنك رأيت منها ما تكره أن تراه و أنك تتمنى منها أن ترى ما يجعلك تنسى ما مضى وفي الجانب الآخر أن كنت ترى أنك لا تستطيع نسيان ما مضى أسأل الله أن يكتب لكما الخير فيما تختاروا . سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ... ولهااان |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|