السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما شاء الله , كلام رائع و عقلاني و منطقي و مقنع لدى الطرفين . لكن يجب ان نحرص في نقاشنا لكي نرتقي بة و لكي لا نكون معارضين لتشريع الله عز وجل بان لا نذكر بعض الالفاظ اللتي للاسف نجد ان العاطفة تظهرها مثل : - زواج الرجل خيانة . او ربط الزواج بالخيانه . فلا يمكن لله العادل ان ينزل من التشريع مافية خيانة ابدأ أو غبن لأحد الطرفين . - لو سمح بالتعدد للنساء لرأيتهم ...... . (لو) من عمل الشيطان , كما ان الله عز وجل هو الذي المشرع و هو أدرى منا بانفسنا وطبائعنا . والصانع للشيء هو أدري بماهيتة . - أحترام الرأي الاخر مالم يمس الشرع المنزل من السماء هو شيء طيب يجعلنا نصل لأرض صلبة من الفهم . أشكر صاحب الموضوع لعرض رأية و أجابتة على المداخلات بأسلوب راقي من غير تجريح وهذا ما يثري المنتدى . في رعاية الله |
مرحبا بكِ أن لمتد، لا أحب أن نحول موضوع الأخت الكريمة إلى نقاش، ولكن بما أنكِ علقتي على كلامي، فإن لي الحق بأن أعلق على كلامكِ.
بالنسبة لموضوعي وللفكرة التي أعتقدها، لم أفرضها كنظرية، إنما قلت وكررت في ذاك الموضوع وفي ردي على الأخت في هذا الموضوع أنها هي وجهة نظر قابلة للخطاء والصواب، ولم أنسب لها العلمية يا أختي الفاضلة. بالنسبة للرجل وميله وحبه لمختلف وصنوف النساء، كل الأحداث التاريخية ببعض الثقافات التي أطلعت عليها منها الأروبية والأسلامية والفارسية والهندية، والأدب أيضاً يعج بالحديث عن ذلك، والدين تحدث عن حب الرجل للنساء في مواضع مختلفة، والشواهد المتاحة والعصرية كثيرة،ولذلك لا أتفق على من يفسر ذلك [تفسير تاريخي أو ثقافي، إنما هو في نظري جزء من تكوين الرجل لا انفكاك عنه، والله أعلم. أعتذر لصاحبة الموضوع مرة أخرى. |
الرجل قد يتزوج واحدة حتى يموت وأكثر الرجال كذلك، لكن لا يمنع ذلك من الرغبة والميول لأنثى أخرى لا يمنع من ذلك الذي يشاغبه في عقله حتى ولو لم يحصل على ذلك على الصعيد الفعلي، إنه دائماً يفكر في الجنس، وفي دراسة غربية تقول أن الرجل يفكر بالجنس بمعدل كل 7 دقائق باليوم، وهناك دراسة تقول بل أقل من سبع دقائق.
نحن هنا نتكلم عن الرغبة عن الشوق عن حب النساء، هذه صفة لازمة في الرجل لايمكن الفكاك عنها، ولذلك جاء الموضوع ليفصل بين الأشتباك عند المرأة في فهم جدلية الحب والشهوة عند الرجل. العدل هو الذي قامت عليه السموات والأرض، ولا يمكن تخيل حياة أو علاقة بين أطراف مالم يكون فيها العدل، ولذلك أمر الدين أن يعدل بين أزواجه، ولكنه لن يعدل جنسياً ومشاعرياً مهما حاول وهذا يفسر لنا أن العلماء أستنثوا الحب من فكرة العدل وأجزم بأنه الحب الشهواني. |
بالأضافة إلى الأربع أتاح الإسلام بالتمتع بالجواري دون حد.
|
شكرا اخي على ردك
و كي لا نحدث صخبا يتنافى ومصلحة اختنا وجدت ان ارد هنا بموضوعك بالنسبة للنسب العلمي فانت: الامر شهيا بأفواه العلماء واكثر تناسبا و نفوسنا الاطلاع على ما يتناسب وما في نفوسنا لذيذ ولكن انا أتحدث عن تناول العلم لانه علم يستحق التناول لا ليتناسب مع ا ما تشتهيه نفوسنا فيحدث لما نتعلمه كساد وإعادة تكوير كل حين بكل مصلحه وحال ماذا اعني؟ ساعيد صياغة ما أدليت به سبقا ان الادب والثقافات بشواهدها بشتى انواعها اجتهادات بشرية حثيثة ومشكورين عليها لتتناسب ونفسية الانسان وترضيه تشبعه تناسبه تدغدغه تريحه وهذا منطقي لنا كبشر ولكن هل هو مثالي ؟ كافي ! مقنن!لنكمل فنذوب بين معنى وآخر و نتذبذب بين مصطلحاتنا ومع ذك نبدوا بالفعل بحال من السعادة الظاهرة والوقار المبتغى بمقتنيات فكرية ثقلية تقتضي تكوين شخصية فذه مرضية لصاحبها على الاقل هل هو فعلا سعيد لانه يحقق أعمق لذه في حياته ( كما يراها) بين صنوف النساء وهل هذا فعلا شعور اصله الله في الانسان و لان هذا هو المبتغى الأشهى، ام لما يا أبانا ادم خلقنا ربنا؟ ام اننا اضعنا ضالتنا لنتقلب في الدنيا باجسادنا على اجساد حتى حين من شدة الضجر؟ لما انا هنا؟؟؟! أيعني الجنس عند الرجل هو أصناف عده من النساء فلو حدثت السكنى هذا لا يغني الرجل عن الميل الى ولكن الجواري كان حلا باول الاسلام من الله لان الدين متين لا بد من الإيغال به برفق فكانوا بالجاهلية يتمرقون على اجساد النساء تمرقا وليس سهلا عليهم الانتقال من التمرق الى الشح الشديد ( في نظرهم) وبعدها وبعد ان ذاق الناس حلاوة الدين وتمكن نور الله من قلوبهم نزل الامر في عتق كل الجواري وهذا هو الإيغال برفق يا اخي فلا جواري اليوم واستبدلوها بالمسافحه شكرًا اخي وجزاك الله خيرا |
جزاك الله خيرا
1- الامر لا يتعلق بالشعور إطلاقا ولا بالتحيز عقلا أيضاً لأننا نتحدث عن اصل تكوين الرجل لا مساله اجتماعيه عاديه للنتصر لقلوبنا او ذواتنا وكنت اكتب في مفكرتي بعد ردي الاخير بان الفكرة مركبة في فضاء العلم تحتاج قائد وركب والا تراجعت لتصبح حطاما فالفكرة هي اصل اجتماعنا نحن الاخوة ونحن نعرضها كبلورة ونناقشهاشريطة بسط العقل وثني القلب فنجد أبعادها انسجامها وهدف خلقنا نقبل اونرفض وقد لا نتفق ولكن نبقى الأخوة لان الفكرة لا تمت لتواصل البشرية بصله وما أدليت به عن الفكرة ومدى تأثيرها على الشخص حتى الخدر احيانا عقولنا ارض تستقبل كل البذور ويمطر الله ما يشاء عليها ويترك اخرى بقدرته 2- هنا الفيصل اخي فانا لا استطيع تفنيد الدين هنا وجعله احد ضمن الثقافات كل الثقافات مهما يعجبني قولها تأتي تباعا له فاقبل بما يتناسب مع هذا العلم العالمي المقنن من رب كامل للبشر المجتهد وسعيهم أيضاً مشكورا و أؤيدك في ان ما نراه من جنون نحو النساء وهذا نتاج لا اصل وهذه خلاصة ما اود إيصاله بان الادب وفنونه يستمتع بضجر في هذا حتى وصل الى ثقافه حضيضه اليوم للأسف لا تشبه الادب أبدا 3- ستفهمني ان عدت للتاريخ الاسلامي وكيف ملك القلوب بالايغال برفق من ناحية الجواري وغيرها الكثير الكثير لان الدين الاسلامي هو دين اعتنقته كل البشرية في العصور الوسطى علميا وثقافيا ونفسيا وان لم تؤمن بالله لانه بالفعل دين عالمي لا يقتصر على محراب و اليوم اصبح غريبا حتى عن بنيه لذا انا اجد نفسي عاجزة عن فهم بعضه على خجل ولكن (امنا به كل من عند ربنا) 4- وشكرا على مرونتك ولا أنكر كونه موجودا ولكن هل هو من اصل تكوين الانسان؟ ام ان تعاقب الزمان انسانا من نحن حتى ضجرنا لننشغل بكل هذا الزخم الرتيب؟ استثني قلبي هنا فلا مكان له حين أتحدث انا الأداة عن امر يتعلق بشكل مباشر بالإنسانية التي هي من صنع الحكيم اي أتحدث عن الحكيم شكرًا اخي على رقيك وتهذيبك ومعذرة ان ازعجتك وارجوا لك حياة مضللة برضا النفس لرضا الله سبحانه |
المشكلة في مثل هذه النقاشات لن تقتنع أغلبية النساء أن فطرة الرجل مختلفة تماما عن فطرة المرأة وخاصة نقطة ميله الفطري لتعدد العلاقات النسائية ...التي بموجبها جاء الشرع الرباني واضحا بلا تفسيرات و أعذار و جاء متسقا مع طبيعة الطرفين ... فلو المرأة لا تقبل التعدد فطريا فكيف بها تقبل بمعدد و تكون الثانية أو الثالثة أو الرابعة ... فالمرأة طبيعتها أيضا تتفق مع شرع الله ... الله خلقنا و وضع الشرع بدون عبث و لا يحتاج منا كل هذه التفسيرات و النقاشات ... يحتاج منا ايمان أكبر بأن ما جاء به ربي حق كله و فيه خير عميم لكل الاطراف .. فقط نحتاج مخافة من الله و عمل بما جاء بدون ظلم و تخفيف حدة حب التملك للزوج التي تدور حولها المرأة طويلا و تدخل في نقاشات عقيمة و ترى دوما أن دافع الرجل للبحث عن أخرى هو نقص فيها أو انتقاص من قدرها ... وهو في واقع الامر أمر فطر عليه الرجل ولا ينافي معاني الوفاء و الاخلاص
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|